أخبارمنوعات

أكثر من 300 ألف حالة وفاة بين صفوف المدنيين في العقد الماضي، معظمها وقعت في ريف دمشق وحلب ودير الزور

عرضت مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان أمام مجلس حقوق الإنسان تقرير مكتبها عن الوفيات المدنية المرتبطة بالنزاع في سوريا بين آذار/مارس 2011 وآذار/مارس 2021، بما في ذلك العدد الإجمالي للوفيات المدنية الموثقة وتقديرات الوفيات غير الموثقة.

وفي كلمة أمام الدورة الخمسين لمجلس حقوق الإنسان، قالت السيدة ميشيل باشيليت: “منذ أكثر من عقد من الزمان، خلفت الحرب في سوريا ندوبا لا تُمحى على رجالها ونسائها وأطفالها. الخسائر البشرية كانت مدمرة، وتم التعامل مع الأرواح على أنها شيء يمكن الاستغناء عنه، بينما يكتفي العالم بالتفرّج.”

وأشارت إلى استمرار الفظائع والانتهاكات حتى الآن، فيما يتحمل المدنيون في سوريا أضخم الخسائر.
ADARPRESS#

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى