تـ.ـقرير يـ.ـكشف عـ.ـن تعـ.ـاون عسـ.ـكري سـ.ـري بـ.ـين إسـ.ـرائيل ودول عـ.ـربية خـ.ـلال حـ.ـرب غـ.ـزة
الـ.ـوثائق تـ.ـشير إلـ.ـى أن هـ.ـذا التعـ.ـاون جـ.ـرى ضـ.ـمن إطـ.ـار يسـ.ـمى “الهيـ.ـكل الأمـ.ـني الإقـ.ـليمي” بإشـ.ـراف القـ.ـيادة المـ.ـركزية الأمـ.ـيركية (سـ.ـينتـ.ـكوم)، بهـ.ـدف مـ.ـواجهة النفـ.ـوذ الإيـ.ـراني وتـ.ـعزيز التنـ.ـسيق العسـ.ـكري فـ.ـي مجـ.ـالات مـ.ـثل الدفـ.ـاع الصـ.ـاروخي وحـ.ـرب الأنـ.ـفاق.
ورغـ.ـم أن الـ.ـدول المشـ.ـاركة تـ.ـواصل عـ.ـلنًا انتـ.ـقاد العمـ.ـليات الإسـ.ـرائيلية فـ.ـي غـ.ـزة، فـ.ـإن الاجـ.ـتماعات الأمـ.ـنية كـ.ـانت سـ.ـرية تـ.ـمامًا، ومـ.ـنع فيـ.ـها التصـ.ـوير أو الاتـ.ـصال بالإعـ.ـلام.
كمـ.ـا أظـ.ـهرت الـ.ـوثائق أن السـ.ـعودية لعـ.ـبت دورًا نـ.ـشطًا فـ.ـي تبـ.ـادل المـ.ـعلومات حـ.ـول سـ.ـوريا واليـ.ـمن وتنـ.ـظيم داعـ.ـش، وأن واشـ.ـنطن تسـ.ـعى عبـ.ـر هـ.ـذا التعـ.ـاون إلـ.ـى توسيـ.ـع التـ.ـطبيع الأمـ.ـني بـ.ـين إسـ.ـرائيل والـ.ـعالم العـ.ـربي، عـ.ـلى غـ.ـرار اتفـ.ـاقات أبـ.ـراهام.
