
في أول رد رسمي على الضربات الجوية الأميركية على إيران، واستهداف مفاعلاتها النووية في فوردو ونطنز وأصفهان؛ بدأت إيران بتهديد المواطنين الأمريكيين والمصالح الأمريكية في المنطقة، حيث أعلن التلفزيون الرسمي الإيراني أن “كل مواطن أو عسكري أميركي في المنطقة أصبح الآن هدفًا مشروعًا”.
جاء ذلك بالتوازي مع تصريح مهدي محمدي، مستشار رئيس البرلمان الإيراني، الذي قلل من حجم الخسائر، قائلاً إن “المواقع النووية الثلاثة التي استهدفتها واشنطن لم تتعرض لأضرار لا يمكن إصلاحها”.