
بدعم روسي أجرت قوات سوريا الديمقراطية والجيش السوري مناورات عسكرية بري وبحري على ضفاف نهر الفرات لتكون الأول من نوعها بعد حدوث تقارب بين قسد وحكومة دمشق، رغم خروج وزير خارجية التركي وتصريحه حول ” حول استعداد أنقرة لدعم النظام في محاربة “التنظيمات الإرها.بية” قاصداً قسد على حد تعبيرهم.
ردت دمشق على الأرض و أجرت مناورات عسكرية لتكون رسالة واضحة لأنقرة مفادها أنهم غير مستعدين ورافضين التعاون مع الأتراك ضد قوات عناصرها سوريون يدافعون عن بلدهم .
ADARPRESS #